"التسامح في العلاقات يمكن أن يعمل العجائب في تعزيز روابطك على الرغم من الصعود والهبوط. ومع ذلك، فهو ليس شيئًا يمكن تحقيقه بين عشية وضحاها. يتطلب الأمر عملاً وجهدًا واعيًا للاعتراف بالأخطاء، ووضع شريكك في المقام الأول والالتزام بالشفافية الكاملة.
تلوث المجاري المائية بما يلقي فيها الإنسان من مخلفات الصناعة
دور الذكاء الاصطناعي في رصد تفشي فيروس كورونا المستجد؟
التدريب والتعلم: من خلال الاستثمار في التدريب المناسب واكتساب المهارات اللازمة، يمكن تعزيز الثقة بالنفس في التواصل.
إذا كان أحد الشريكين أو كليهما يميل إلى الإساءة لبعضهما البعض في كثير من الأحيان، فإن الشعور بالأذى يتجذر. قد لا يعبر الشخص المصاب عن مشاعره لشريكه بشكل علني ولكنه يشعر بالاستياء. عندما تبدأ هذه المشاعر في المكبوتة، يمكن أن يصبح الشركاء بعيدين بمرور الوقت. يصبح حل النزاع بين الأزواج شبه مستحيل عندما تكون معادلتهم مليئة بالمشاعر الصعبة العميقة تجاه بعضهم البعض.
المجتمعات قد تتعارض بعض القيم التي يؤمن بها الغالبية العظمى من أفراد تلك
عندما تجعل الخلافات في العلاقات الشركاء دفاعيين وينقلبون على بعضهم البعض، فهذه علامة مثيرة للقلق على أن الصراع أصبح مزمنًا.
المشكلات الاجتماعية واتساعها لتشمل قطاعات كبيرة من المجتمعات المعاصرة . قد جعل
الاجتماع، علم الإحصاء ، الخدمة الاجتماعية ، والتربية ... الخ .
مهارات التواصل ضعيفة مشاكل الاتصال بين الأزواج شائعة للغاية. عندما يأتي دور الغرور والمشاعر التي لم يتم حلها وقضايا الماضي، فإن القدرة على نقل ما تشعر به حقًا تبدأ في المعاناة. "لا يقتصر ضعف التواصل على ما تقوله أو لا تقوله فحسب، بل يتعلق أيضًا بالطريقة التي تقوله بها. يقول الدكتور خانا: "إن التعامل مع في هذا المكان صراع العلاقات يمكن أن يصبح أكثر صعوبة إذا كان التواصل موجهًا نحو الحجج".
مع مرور الوقت، تصبح القضايا الأساسية في العلاقة واضحة. في هذه المرحلة، يلجأ معظم الأزواج إلى تجنب المحادثات الصعبة حول مشاكلهم بدلاً من معالجتها كفريق واحد.
حتى يكون التواصل فعالًا وواضحًا بعيدًا عن سوء التفاهم بين الطرفين، فإنَّه توجد بعض المهارات التي يحتاجها الفرد أن يكتسبها أو يطورها في ذاته، وهي كالآتي:[١][٢]
ومع ذلك ، فإن تشجيعهم على إيجاد الحلول بأنفسهم يساعدهم على تطوير التفكير النقدي. على سبيل المثال ، إذا كان النزاع يتعلق بلعبة ، يمكن أن يكون الحل التناوب على اللعب بها. يمكنك توجيههم نحو هذا القرار ، ولكن لا تشير إليه مباشرة.
اطلب من طفلك أن يبقى هادئًا وأن يوضح مشكلته ومشاعره. إذا كانت مشكلته مع نظير ، فيمكنك التعامل مع كل طفل على حدة.